لم ندرك قيمة الحراك ...لم

لم ندرك قيمة الحراك ...لم ندرك قيمة الصفر ...الصفر هو نقطة ارتكاز في محور المعلّم، هو المعامل الأساسي في أي معادلة،هو نقطة الانطلاق ...الحراك في الجزائر هو معامل التفاعل الذي حرك الجزائر من نقطة ناقص ما لا نهاية لنقطة ارتكاز الحضارة ... لكن لا يراد للجزائر أن تجد الصفر ... لكي لا تنتقل إلى محور زايد ما لانهاية ... من الخارج بمكائد فرنسا نختزلها في فرنسا ... من الداخل ....من الداخل ...الحراك لم يستطع تحصين نقاط قوته... ولم يستطيع تحصين نقاط قوة الدولة ... لم يستطع أن يخرج من مجال الأعمال التخريبية المسلطة على الدولة من الأعلى والأسفل ...لم يستطع إظهار حسن النية من سوء النية ...لماذا تتبع سياسة الهروب للامام ...لماذا يعمل على إعادة تهيئة الواجهة ...لماذا لا يعمل على صياغة أرضية لتشييد بناء الدولة الجزائرية ولتحصين الدعائم ...الوضع يخدم من كان يعمل على إضعاف جهاز المناعة للدولة و الفيروسات التي تنتظر لحظة انهيار الدولة ...

لم نخرج عن الاطار المخصص للعبة

لم نخرج عن الاطار المخصص للعبة الخاص بالجزائر المسطر من قبل الخارج .... الهدف الرئيسي المسطر هو خلق نقة اصطدام بين الأفراد... ان كل قوى الشر تتربص بالجزائر من الداخل والخارج... وهناك من يتعطش للدم...و هم على استعداد تقديم عرابين الولاء لأسيادهم ... الشعب ... الحراك ...الحراك ...الحر...ثبتت نظرية أن العقل الجماعي للجمعات أقل من عقل الأنظمة ....بالنسبة للوضع الحالي في الجزائر هو ظاهرة اجتماعية تخضع لمنطق العلم ...لابد من الفكرة...نظري ثم تطبيقي... الحراك لم يستطيع تحصين نقاط قوته ...لم يستطيع تحصين نقاط قوة الدولة...لا يمكن استنساخ تجربة للثورات الأخرى واسقاطها على الجزائر...تعامل وفق المعطيات والظروف الداخلية والخارجية المحيطة بالجزائر... لم نستطع تماشي مع الأحداث و مسايرة الأوضاع المحلية الاقليمية العربية الدولية ... لم نستطع موازنة كفتي الميزان ...موقع الجزائر في المعلم يتجه نحو محور زائد ما لا ننهاية ...و هناك قوى تريد أن تجر الجزائر الى محور ناقص ما لا نهاية...الجزائر تستطيع أن تمتص الصدمة ...ليس الخطأ بالرجوع خطوة إلى الوراء ....

يراد للجزائر أن تبقى خارج مجال الحضارة

يراد للجزائر أن تبقى خارج مجال الحضارة ...يحكمها الرجل المدجن، الرجل المروّض ....أشخاص روضهم الاستعمار ...وخرجي مدجنة بوتفليقة ... أطلق عليهم مالك بن نبي في مرحلة الاستعمار رجل المدينة ...رجل القلة ... رجل النصف (نصف فكرة،نصف حقيقة)...لا هو يمثل بداية انطلاق الحضار ولا نهايتها ... يمثل نقطة تعليق...

من الأعلى إلى الأسفل .بين

من الأعلى إلى الأسفل .بين الكمشتين ...بين القوسين... بين..الجزائر تواجه أعمال تخريبية ...بين خطين متوازيين من الأعلى إلى الأسفل ...في الأعلى أشخاص مسيرون ... مفعول بهم ...يتشاورون ...يناقشون ...يقررون ...في الأسفل ...الطابور... و الطابور و الطابور الخامس ...ينصاع ...تحكمه العاطفة ...والأخطر الجهل...هناك علاقة تربط الأسفل بالأعلى بصفة آلية ...سلطة ومعارضة

أين ثقل الميزان... الجملة التي ستهوّي بالجزائر...

أين ثقل الميزان... الجملة التي ستهوّي بالجزائر...
الجزائر في نقطة ارتكاز... نقطة الارتكاز. .. عندما واجهت الجزائر الأزمات في الماضي... كان الانكسار يسقط جزء من محور ناقص ما لا نهاية ... الآن والجزائر في نقطة الارتكاز... فإن حدث الانكسار قد يكون الضرر كبير... لدى السؤال يكون ماهي الحلول التوافقية ...وليس أين يقع ثقل ميزان ... عندماكان ثقل الميزان للسلطة في زمن بوتفليقة... كان يقال يخطونا برك سروقها كلاوها يخطونا برك... مع الحراك وبتغير ميزان القوة تم نكران الظرف الآخر... مع عدم قراءة الأحداث وبسوء تعامل مع معطيات الأحداث من ظرف الحراك -بحسن نية أو سوء نية- ومع تغير ميزان القوة للسلطة... تم نكران الظرف الآخر... هناك قوى تعمل للاصطدم وليس للحلول التوافقية... مهما تكن نسبة النخبة في الحراك تبقى نسبة العقل وذكاء لدا الجاهير ضعيف مقارنة بالنظام ...مهما يكن طبيعة النظام ملكي دكتاتوري عسكري...فرنسا نختزلها في فرنسا ...هي تّعي معنى الجزائر ومقومات الجزائر ومكانة الجزائر ...و... مقارنة مع تونس...
من العلامات الخاطئة التي رافقت الحراك... لفظ تنحاو ڨاع... ولفظ العصابة...

الصدفة.. أم .. قانون...

الصدفة.. أم .. قانون... في وقت كان من المفروض اللعب يلعب على جزئيات... الفارق يصنع من نصف الفرص... في وقت كان من المفروض وضع الأمور في الاطار العام للعبة منذ قرابة ستة أشهر ... ومع ترك المجال... ومع فهم.. ومع.. ومع... كان منعرج خروج الحراك عن السكة هي الفكرت التي نادى أليها أصحاب الحراك لا يمثل -عن نية أم بسوء نية-... استوعبوها بعد مرور وقت قصير من الحراك... عبر عليها أويحى عندما قال مناضلي الأرندي في الحراك... الآن المرشحين البارحة لتمثيل الحراك هم عرضة للاعتقال ...صدفة أم قانون... الكذب الكذب تكرار والتأكيد... التشويش والتشتيت... التفرقة ثم القهر...ومع تغليب فكرة الأشخاص على فكرة الفكرة...

الجزائر اجتازت مرحلة المراهقة....

الجزائر اجتازت مرحلة المراهقة....
في سيرورة الانسان يمر براحل هي التي تصنع ملامح الشخصية..وتبقى مرحلة المراهقة هي التي ترسم تلك الملامح.. يقاس عمر الدول بسنين... والجزائر ببلوغها مرحلة الرشد... ومع اجتيازها مرحلة المراهقة التي عاشتها بعنف... أحدثت فيها هّوة ...سببها بوتفليقة ... الذي كان دوره كالمخدرات... خدر الجزائر... .. غير المفاهيم ......قفزة على درجات السلم ...أوجدة هوة فراغ داخل حياة الجزائر ... قد تبقى تعاني منها الجزائر طوال عمرها...لدا يجب تدارك... تلحيم... إعادة... توبة... هي مرحلة اتنتقالية...مجلس تأسيسي... هي مرحلة في العمق مرحلة تصالح مع ذات.. مرحلة تسامح... مرحلة تدراك درجات السلم التي قفز عليها نظام بوتفليقة... مرحلة اعادة تصحيح بعض المفاهيم التي غيرها نظام بوتفليقة... مرحلة توبة... مرحلة صلح في العمق لتحصين نقاط قوة الجزائر... للجزائر منظومة قانونية من أحسن الأنظمة في العالم... الجزائر انتقلت من محور ناقص ما لا نهاية إلى نقطة ارتكاز (الصفر) ...تتطلع إلى نقطة 0,01 في محور زائد ما لا نهاية... هي مرحلة لتثيت جذور الجزائر...


https://www.facebook.com/photo.php?fbid=2072541086150400&set=pb.100001835853197.-2207520000.1568118150.&type=3&theater

هي مرحلة تلّي تلك المرحلة...

هي مرحلة تلّي تلك المرحلة... التي لعبها بوتفليقة واستغل فيها الأدوات أحسن استغلال ...استغلها بمنظورها السلبي - كانت محطة حتمية في تاريخ الجزائر - ...الآن ونحن في نقطة ارتكاز المحور في الصفر بعد أن كنا في ناقص مالا نهاية...ما علينا القيام به هو استغلال الأدوات التي تحوزها الجزائر استغلال ايجابي...نرجع لتدارك الدرجات السلم التي قفز عليها نظام بوتفليقة.....لا نتبع سياية الهروب للامام ...لا نكسر فكرة الفرد وننتقل لفكرة الفكرة...لمشروع الدولة...نحصن نقاط القوة... نخطوا خطوة خطوة...ننتقل إلى نقطة 0,01 من محور زائد ما لا نهاية...

تمر الدول في سيرورتها بمحطات...

تمر الدول في سيرورتها بمحطات... بمنعرجات ...يتحدد موقعها في المعلّم على الخيرات والقرارات...فإما في محور زائد ما لا نهاية، في منحى تصاعدي... وإما في محور ناقص ما لا نهاية، في منحى تنازلي... في الدول التي تموقعت في محو زائد ما لا نهاية تبلورت شخصية تلك الدول تبعا لخصوصية الجزء... في الجزائر نحن في منعرج ...منعرجات... محطة... محطات... نحن في وقت صنع الشخصية الجزائرية... لتتجسد معها شخصية الدولة الجزائرية...اتجه موقع الجزائر في المعلّم من ناقص ما لا نهاية إلي صفر ...

الجزائر رقعت شطرن

الجزائر رقعت شطرنج... فرنسا تضحي بحجارها...أثار لعب أمريكا... 
وضع حجر الأساس هو الأساس للبناء...مسايرة الوضع وفق الوضع الطبيعي تبعا للوضع الطبيعي لكل شيء هو الأساس في مسيرة الحياة لأي شيء... اعادة صياغة العقد الاجتماعي بين الجزء والجزء... والجزء والكل في الجزائر هو أولوية الأولويات وهوالأساس لبناء الدولة ومسيايرة الحالة الطبيعية لنمو الجزائر يكون عن طريق مرحلة انتقالية...حالة استثنائية تفتح فيها ملفات الفاسد ويتعامل معها وفق الحالة الاستثنائية...وليس عن طريق خارطة دستور بوتفليقة وقانون رئيس العصابة يحمي الفساد .... الحالة الطبيعية لنمو الدولة الجزائرية وقوتها هي الوحدة...الحكم الفدرالي هو منطق كرس في مرحلة ما في حياة الدول الضعيفة كحل للوحدة والاتحاد والاتجاه من الأسفل إلى الأعلى... الداعون اليه هم يسيرون بالجزائر في المنحى التنازلي ..
المطلوب تحصين نقاط قوة الجزائر

ومع احتراق أوراق فرنسا

مع هذه الضبابية...ومع احتراق أوراق فرنسا...ومع شبهة الامارات التي تسبقها شبهة أمريكا... ومع حرب العصب...و بخروج الحراك على المسار...وبدون تحصين نوع نقاط قوة الجزائر... وبفتح ملفات المحاسبة... كان أول ملف يفتح للمحاسبة هو جريمة استغلال شخص فاقد للأهلية منذ سنة 2013 ...هته الجريمة كانت سبب في جملة جرائم... المساس باللأمن القومي. المساس بالمؤسسة العسكرية... وتآمر.... والفساد المالي والأخلاقي... لمطلب الأول الآن هو تحصين نقاط قوة الجزائر...

...مصلحة الجزائر فوق الكل...

...مصلحة الجزائر فوق الكل...الفرد يخلق حر لكن لدواعي المصلحة ومصلحة الجزائر تنازل كل فرد ينتمي لجغرافية الجزائر عن جزء من حرياته ومجموع تلك الحريات ينبثق عليها سلطة القانون...التي تنظم بنوذ العقد الاجتماعي ليكون(أ) رئيس الجمهورية و(ب) نائب وزير دفاع و(ج) و(د) ... مصلحة الجزائر فوق منصب رئيس الجمهورية ونائب وزير الدفاع ...في الوقت الحالي منصب رئيس الجمهورية هو منصب دا مصلحة شخصية يسعى وراءها شخصيات سياسية... ومنصب نائب وزير الدفاع دا مصلحة شخصية...يستغل في هذا المنصب شخص لمصلحته الشخصية... في وسط هذه الضبابية وبخروج الحراك عن المسار... مصلحة الجزائر تتقتضي تحصين نقاط قوة أجهزة الدولة... لمعرفة حسن نية من سوئها... ميثاق يساير ميثاق أول نوفمبر هو من الذي يميز بين حسن النية من سوئها يكون فيها تحصين نقاط قوة الدولة أولوية الأولويات...

مع الضبابية التي تسود المشهد...

مع الضبابية التي تسود المشهد... ومع تغييب عصا الشعب... ومع عدم ادراك القوة الكامنة للحراك...قوة الثورة ...وبعد الأوراق التي سقطت من أيدي الشعب...ورقة المفاوضات مع بوتفليقة...ورقة وضع الجماعة في الاطار ....ومع تغليب فكرة الفرة على الفكرة...ومع ....ومع ... المخرج هو فتح باب الاصلاحات...لتحصين نقاط قوة الجزائر... ولمعرفة حسن النية من سوئها...
عصا الشعب هي من ستوازن بين أظراف الصراع في الجزائر ...كانت هي الشعرة التي تعادل بين كفة الميزان ...تحت سقف المصلحة العليا الجزائر...

عصابة عصابة عصابة..

عصابة عصابة عصابة... من المفروض لا يصح لمسؤول برتبة نائب وزير الدفاع القول عصابة على أفراد يتولن مناصب عليا في الدولة وإلا وإلا...وإلا كان لزاما تفعيل المادة 177... وإلا...إلا فهو إلا تغليط أو مسرحية... 
في شهر فيفري 2018تقدمت بشكوى لدا وزاوة الدفاع بخصوص مجموعة إجرامية تستغل في أجهزة الدولة... ضد شكيب خليل وجنرال X ...أستدعيت من قبل جهات في شهر مارس 2018 وأتخذت بعض الاجراءات ...لكن قيل لي لا يمكن فتح تحقيق ضد شكبب ولا ضد الجنرال Xولا Y ...فمن هو جنرال X... الذي كان يقود المجموعة الاجرامية ...القضاء استرجع مكانته... النائب العام لا تورطني...وكيل الجمهورية لا... و الشرطة... و....العصابة الصغيرة والكبيرة...

منعرجات خروج الحراك عن السكة...

منعرجات خروج الحراك عن السكة...
كان من المتوقع أن العهد البوتفليقي سيسقط بزلزال 0.0...قبل 22فيفيري ...لأن نظام الذي أقامه ليس مبني على دعمات قوية، مبني على مصالح ضيقة فساد مالي وأخلاقي ... بدأ النظام بتصدع باحتدام الصراع، خاصة بين مترشح فرنسا ومترشح أمريكا... وخوفا من انقسام الصف تم المجازفة ببوتفليقة... أثناء الحراك وبعد 22فيفري كان من المتوقع ظهور ممثلين للحراك بصورة تلقائية...لكن ظهور فكرة عدم تمثيل الحراك هي أكبر خطأ وهو المنعرج الخطير لخروج الحراك عن السكة...عدم تمثيل الحراك أدى لادخال الشك وفقدان الثقة في مقدار القوة الكامنة للحراك، هذا استغله الظرف الآخر لتشويش والتشتيت وصولا للقيادة الغير واعية بدأت عندما قال حزب الأفلان والأرندي بأن مناضلينا في الحراك. ..اسقاط ورقة التفاوض مع بوتفليقة والتعامل مع مقترحات خرطة الطريق منعرج من منعرجات خروج الحراك عن السكة... عدم تحصين نقاط قوة أجهزة الدولة _جيش قضاء شرطة_ كان خطأ فادح ومنعرج لخروج الحراك عن السكة... إطالة المدة... عدم الالتزام بالموضوعية من بعض القنوات أمثال الشروق... عدم تشخيص المرض بكون المشكلة في الجزائر تكمن في المكنة التي تنتج الرؤساء...أسقطها في جعل فكرة الحراك والثورة انقلاب... وجعل القايد صالح ناطق باسم الحراك وجعله هو ..... تغليب فكرة الفرد على فكرة الفكرة...

فكرة القايد صالح هي صنم...

فكرة القايد صالح هي صنم... فكرة الجيش هي فكرة...لم نخرج من فكرة الصنم ولم ننتقل إلى فكرة الفكرة... لا نميز بين الدولة والفرد...ولا بين السلطة والعصابة...في الوقت الحالي نقطة قوة الجزائر هي نقطة ضعفه... لابد من تحصينها...

ميثاق أول نوفمبر هو الحل...

ميثاق أول نوفمبر هو الحل... 
الجزائر في منعرج خطير... لدا لا بد لها أن تستند على أصل تكويها...و هو ميثاق أول نوفمبر... لحل المشكلة التي تعايشها الجزائر لابد لها من إصدار ميثاق وطني يساير ميثاق مبدأ أول نوفمبر من حيث مبادئه يكون كمشروع خريطة طريقة للخروج من الأزمة... وثيقة روحها يستند على عمق الحراك عمق الثورة ... تكون فيها حلول تعتمد أمور تقنية _كل واختصاصه _ لمواجهة الحالة الغير عادية التي أوجدها نظام بوتفليقة... فوضى بوتفليقة الذي أقلب المفاهيم القانونية _يسرقون بالقانون _ ...فوضى بوتفليقة لأن معظم القوانين والقرارات التي جاءت في عهده غير قانونية وغير دستورية... فكيف يكون الحل دستوري... قضية تعديل الدستور وانشاء هيأة تدير الانتخاب ووو هي تحصيل حاصل... وثيقة توازن بين أظراف الصراع في الجزائر... شعرة الميزان فيها هي عصا الشارع... تسقط معها قضية الأفراد وتكرس قضية الأفكار... تحصن فيها نقاط القوة للجزائر... تحصن فيها نقطة قوة الجزائر الذي هو الآن هو نقطة ضعفه _الجيش_...

الثوابت هي الثوابت... والمرونة لا تلغي ثوابت...

الثوابت هي الثوابت... والمرونة لا تلغي ثوابت... 
عند حل معادلة في إختبار قد يأخد شخص العلامة الكاملة وشخص أخر صفر بالرغم أن نتيجة تكون نفسها... لأن المنهجية والطريقة تختلف فواحدة خاطئة والأخرى صحيحة... في معادلة تغيير في الجزائر كان الحل متقارب للنتيجة الصحيحة... لكن المنهجية والطريقة خاطئة...المختبر والمكنة التي تنج الرؤساء في الجزائر لزالتا فاسدتين

الخطر كل الخطر من الإمارات ...

الخطر كل الخطر من الإمارات ...
بوتفليقة من الأشخاص الذين إذا ضروبك لا تقول أّي ...بل ينشر في جسمك السّم ...نشر السّم في جسد الدولة قرابة 20 سنة... في يوم 22 فيفيري وجدوا ترياق السّم... لكن مع ضعف الدولة هناك ضباع على استعداد لتأكل الجزائر والدم ينزف...

لفهم ما يحث في الجزائر ...

لفهم ما يحث في الجزائر ... عليه متابعة كيفية نهاية عصابات المافيا سواء باضعف أو التوبة أو... في حالة التوبة يسعى رئيس العصابة لحل جهاز العصابة و تسعى جهات في الصعابة لرفض التوبة... وفي حال الضعف تسعى العصابة لاعادة بناء تركيبتها من جديد...مصير الجزائر مرتبط بمدى وعي شعبها ...وحسن نية ل...

بعد الضربة التي وجهها الشعب كان

بعد الضربة التي وجهها الشعب كان من المفروض وضع الجماعة في الإطار وجعلها تتخبط... الجماعة استرجعت الأنفاس تسعى لوضع الشعب في الإطار... وبدأت في مرحلة التشويش ...التشتيت ... هدفها الوصول لمرحلة القيادة الغير واعية...

اللعبة كان من المفروض أنها عندها 15يوم من القفلة...

اللعبة كان من المفروض أنها عندها 15يوم من القفلة...

بعصا الشعب وبمنصب رئيس الجمهورية _الوهمي...

بعصا الشعب وبمنصب رئيس الجمهورية _الوهمي... المغيب... الشرفي...الغير شرعي...منذ 2013 _ يتم توقيف المكنة التي تصنع الرؤساء في الجزائر.... 
مابيهم الجماعة في الجزائر أدخلونا في متهات... مفاهيم سيادة والنظام والسلطة و الفرد والمواطن والرعية ... في مسار الحضارة عندما تسقط عند ظرف وتنهض عند الظرف الآخر ...يستعمل آخر رقم الذي حققته الحضارة في الرقي بالحضارة ولا يرجع إلي الصفر سواء في العلوم المادية أو الاجتماعية... للجزائر منظومة قانونية من أحسن المنظومات ، وهذا مكسب... في الجزائر وبتحرك كفتي الميزان يريدوا أن يرجعونا إلي الصفر... معنى الدولة الطاغية والسلطة والنظام والفرد والمواطن و الدولة ... يوجد عقد اجتماعي بين الجزء والجزء والجزء والكل والكل والكل من قبل أشخاص ...تم الاخلال ببنوذ عقد الاجتماعي من قبل جزء والجزء والجزء والكل والكل والكل... في الوقت الحالي السبب هو المكنة التي تصنع الرؤساء في الجزائر...

قبل 22فيفري كنا غاشي...

قبل 22فيفري كنا غاشي، وبعدها أصبحنا شعب، والآن أدخلنونا في الشعبوية ... لم يتم تشخيص المرض، فكيف تتعافى الجزائر... المسؤولية تتحمل بالفعل أو الامتناع عن الفعل... بدل من تسجيل نقاط لصالح الجزائر، الجزائر تخسر في النقاط ...لو أحسنوا التصرف لكانت هناك مكتسبات، مكتسبات تناظل عليها الشعوب سنين وسنين، لو أحسنوا لحققوها في 20يوم بل بالعكس أعطو الفرصة ل... لبيع الجزائر في مدة 20 يوم أكثر من باعوها مدة 47سنة ...الجزائر كانت في محور الناقص ما لا نهاية،وجدت الصفر، توجهت نحو زائد ما لا نهاية، والآن هي تخسر في النقاط ... النفسية للحراك أصبحت غير مستقرة ...المطلب هو صيانة الأمانة، وتوطيد واحترام بنوذ العقد الاجتماعي بين الجزءو الجزء، والجزء و الكل...
لمن لا يعرف، نظام الجزائري كان دخل في تغيير مسار الثورة السلمية في تونس...

اقتراح لاخروج من الأزمة

اقتراح لاخروج من الأزمة 
ان كل قوى الشر تتربص بالجزائر من الداخل والخارج، وهناك من يتعطش للدم, و هم على استعداد تقديم عرابين الولاء لأسيادهم بالدم... 
موقع الجزائر في المعلم يتجه نحو محور زائد ما لا ننهاية ،و هناك قوى تريد أن تجر الجزائر الى محور ناقص ما لا نهاية...
بالنسبة للوضع الحالي في الجزائر هو ظاهرة اجتماعية تخضع لمنطق العلم ،لابد من الفكرة، نظري ثم تطبيقي...
لا يمكن استنساخ تجربة للثورات الأخرى واسقاطها على الجزائر، تعامل وفق المعطيات والظروف الداخلية والخارجية المحيطة بالجزائر...
السلطة اعترفت أن هناك أزمة وبادرت بحل، ثم حل باسم الرئيس وهي على استعداد للحوار مع الحراك، وللحفاظ على المكتسبات. مقترح :
1مرحلة يديرها بوتفليقة
2يتولى بن بيتور الورازة الأولى ويعين حكومة توافقية
3احالة القايد صالح على التقاعد
4وضع رزمانة زمنية لمقترحات بوتفليقة في مدة لاتزيد عن 6أشهر
5بلورت بعض الحقوق، مثال ذلك اعلان انشاء نقابة مستقلة لجهاز الشرطة لوضع حد لآلة القمع
......

عندما زار مفجروا الثورة مصالي الحاج ...

عندما زار مفجروا الثورة مصالي الحاج لتشاور حول مشروع تفجيرها وهم في مجملهم شباب .. خرجوا وقالوا بينهم فات عليه الزمن... عندما اجتمعت المعارضة وممثلي المجتمع المدني وشخصيات الوطنية حول الوضع في الجزائر... قالوا كلهم لن نراهن على الشارع لأن الشباب يلتجؤا للفوضى ... هذا يدل على أن هؤلاء فات عليم الزمن... وأن هناك هوة بين الشباب وألائك الأشخاص... ولهذا ..

مافيا ... أم دكتاتورية نرجسية ...

مافيا ... أم دكتاتورية نرجسية ... 
كرس هذا نظام، نظام مافيوي وليس دكتاتورية نرجسية ... نظام مافيوي يقوم على استغلال كل مكتسبات الجماعة... نظام مافيوي على شكل المافيا الايطالية واليابنية... تقوم على رئيس العصابة... عندما يسقط رئيس العصابة يسقط معها أفراد العصابة... إدّعى بدولة لا تزول بزوال الرجال تكرس بقوانين ... قوانين لو وضعت على المنهج العلمي ... كانت في مجملها غير دستورية ومنافية لروح العلم ... كانت في مجملها افرازت تحمي الخلايا سراطانية التي تنخر جسد الدولة...

من وراء هته الجريمةيا جنرال قايد صالح...

من وراء هته الجريمةيا جنرال قايد صالح... 
الأمن و الاستقرار يقوم على احترام قواعد العقد الاجتماعي الذي يربط بين الأفراد ... يقوم على احترام قواعد العقد الذي يقوم بين الجزء والكل... أساس الأمن القومي للجزائر يقوم على احترام و حقوق الفرد التي ينص عليها القوانين... سلطة القانون تستمد من مجموع الحريات التي تنازل عليها 40مليون جزائري... ليكون (أ) رئيس دولة و(ب) جنرال و(ج) وزير... وليكون القايد صالح جنرال وبوتفليقة رئيس دولة... 
عندما أقلغت الطريق اتصل شخص بمسؤول الدرك قال له أحرق الأخضر واليابس ان أغلقت المرملة... وعندما النائب العام لا تورطني ياابني في هذه القضية... وعند الشرطة لالالا لا... وعند شرطة المناجم لالالالايمكن... وعند وعند... آخرها...
...

من معطيات تغيير في معادلة التغيير في الجزائر

من معطيات تغيير في معادلة التغيير في الجزائر ... القاعدة أكثر وعي ونضج من القمة... شعب أكثر نضج ووعي من ممثلي سلطة... من معطيات التغيير في الجزائر... انتهاء مفعول المخدر في الجزائر... من معطيات التغيير في الجزائر... الطفل (الجزائر) اجتاز مرحلة المراهقة.... وأصبح أكثر نضج.... من معطيات التغيير... شعرت الميزان بدأت تتحرك في العالم... من معطيات تغيير في الجزائر....للجزائر مكتسبات _بيان أول نوفمبر, المنظومة القانونية..._ ثروات الجزائر موقع الجزائر... من معطيات التغيير في الجزائر اتجاهها نحو محور زائد ما لا نهاية في معلم التغيير...

الدولة...من هي.. استغلال شخص فاقد الأهلية... هو

الدولة...من هي.. استغلال شخص فاقد الأهلية... هو

عقد اجتماعي ....
سلطة القانون التي خولت لك...
نتاج مجموع الحريات التي يتنازل عليها كل مواطن جزائري .
أويحى... للجزائر كم ...كم ... وكم ...وهذا الكم مؤشر ايجابي في المعلّم ...أويحيى لم يستطيع أن يواجه هذا الكم ...ناهيك عن الكيف ...أويحيى السياسة علم ...والاقتصاد علم ...والقانون علم ...والعلم أخلاق ...ولابد من النظري قبل التطبيقي يا أويحى... استغلال شخص فاقد الأهلية جريمة يعاقب عليها القانون ...