السبت، 4 يناير 2020

النار أي عند جارك أي في دارك..

النار أي عند جارك أي في دارك...الجزائر أولى بليبيا من مصر وتركيا وفرنسا وروسيا...الجزائر مع الشرعية في ليبيا...بعد سقوط نظام القدافي رحمه الله عملوا على عدم استقرار في ليبيا... ليبيا الثروات... ليبيا لو استقرت ستكون نسبة البطالة في تونس والجزائر والمغرب ومصر صفر... في حين يعاني العالم كله أزمة الشغل

https://m.facebook.com/groups/123306027743372?view=permalink&id=134778223262819

مع تغير حركة الميزان في العالم تتغير مع

مع تغير حركة الميزان في العالم تتغير معها بعض الأساسيات واستراتجيات اللعبة...فهل المظاهر التي ظهرت في جنازة الڨايد صالح رحمه الله تدل على تغير عقيدة الجيوش في دول العالم الثالث...تغير يكون في العمق... الحراك في الجزائر ضيع فرص كبيرة لموازنة الموضع في الجزائر ومسايرة حركة تغير شعرة الميزان...على الرئيس تبون تخطي فكرة ربع رئيس بفتح مجار الحوار لاحتواء الجزائر

الجزائر كانت على وشك أن تقطع خيط الصنارة

الجزائر كانت على وشك أن تقطع خيط الصنارة، لكن مرة أخرى تأكل الطعم...
في وقت كانت فرنسا مجبرة على تغيير سياستها اتجاه الجزائر بعد حراك 22فيفري ...يقع الظرف الآخر في الخطأ...الخطأالقاتل،خطأ يصنف على انه حماقة سياسية...و...أو...أو ...بمجرد أن تم تخلي عن فكرة تمثيل الحراك...استراتجيات اللعبة كلها تغيرت...وهناك من تموضع وهناك سطر خطة من أ إلى ي...وهناك وهناك ...فرنسا نختزلها في فرنسا...فرنسا كانت مجبرة على الاعتذار بشأن الاستعمار وعلى بناء علاقات في اطار المصالح المشتركة كمعظم الدول الافريقية التي تخلت عن السلطة السلطوية في علاقاتها اتجاههم _ فرنسا تعتذر لساحل العاج على الاستعمار _... فرنسا مرة أخرى ترمي الطعم وتلتقفه الجزائر...

مصلحة الجزائر تكمن في المصالحة..

{رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ}
لله ما أخذ ولله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل...
مصلحة الجزائر تكمن في المصالحة... حراك 22 فيفري...مصالحة لو كرست لكانت فيها مصلحة الجزائر... لرأينا اليوم علي بالحاج يمشي في جنازة الڨايد صالح وتترحم عليه أمهات المخطفين...لكن لم...

الجزائر بعدما أنهكها المرض المستشري في جميع جسدها ..


الجزائر بعدما أنهكها المرض المستشري في جميع جسدها ...ومع ايقاف مفعول المخدر وبدون سابق انذار... _في مرحلة العلاج من تعاطي المخدرات قد يستمر المريض في تعاطي بعض جرعات تخدير لكي لا يكون هناك حالة مستعصية_... كان لزاما أن تخضع للعلاج _ علاج يقوم على استئصال الأورام الخبيثة_...في المرض أول ما يقوم به الطبيب هو تشخيص الحالة وتهيئة المريض نفسيا لكي يستجيب مع العلاج وتوفير الجو النقي والتطهر و التعقيم لاجراء العمليات... بدل من تهيئة الجو وتنطيف غرف العمليات وتعقيم المعدات والعمل على تشخيص الحالة في الجزائر لمجابهة مرض الفساد... أتبع سياسة الهروب إلى أمام من ظرف السلطة... خيار لم تكن تنتظره تبعا للمعطيات التي كانت بحوزتها...فتفاذت المرحلة الانتقالية أو الأرضية أو المجلس... وهي المرحلة التي من المفروض تسبق عملية حل المشكلة ففيها يتم تشخيص المرض وتهيئ النفسية وتعقم الأدوات ويطهر الجو ... لكن السلطة اغتنمت فرصة الفراغ _ أدركتها يوم قال أويحي أن مناضلي الأرندي في الحراك...استغلت فرصة الفراغ _عدم تمثيل الحراك عن حسن أم سوء نية _ ...ومن المفروض كونها سلطة تمثل الدولة وهي في الجوهر الدولة لا تستغل!؟ لأن الاستغلال من الاستدمار... بل كان لابد أن تعمل على تهيئة الأرضية لوضع حجر الأساس لبناء الدولة... استغلت الفرصة واتبعت سياسة الهروب للأمام ...ليتفاذوا فكرة العزل السياسي والعزل الاعلامي الذي كان سيطال الكثير ...الجزائر لم تخرج عن اطار اللعبة ...اللعبة التي أخلط أوراقها الحراك وكاد يقلب الطاولة...الجزائر كان من المفروض أن تواكب المسار وفق الحالة الطبيعية التي يعيشها العالم مع تغير حركة الميزان في القوى العالمية لكن وقعت في مصيّدت القيادة الغير واعية، وهي تقتاد بدون وعي إما لـ وإما لـ بين المعودين... الجزائر اجتازت سن المراهقة ودخلت سن الرشد... الجزائر....

مأساة التسعينات...

مأساة التسعينات...
من أعراض حالة الكبت التي يعبر عنها باللاوعي وفي اللاشعور ...لجينروا ألبوبال...صيحات أم المخطفين...حالة الخوف (أويحيى يقول سوريا وليبيا)... عصى القانون الدولي... السياسة الدول الغربية التي في تقرر مصير السياسة الداخلية للجزائر... يجب أعادة تحليل ومعالجة حالة الكبت التي عانت منها الجزائر... لتحصين نقاط قوة الدولة...

مأساة التسعينات....

مأساة التسعينات....
مأساة التسعينات هي حالة الكبت التي تنقل تصرافات الدولة إلى حالة اللاوعي واللا شعور ...وإن كان الكبت يكون له دور دفاعي في فترة معينة، لكن لا بد بعد مرور فترة زمنية من تحليله ومعالجته... حالة الكبت هذه التي عاشتها الجزائر هي تمثل العائق النفسي لنهضة الجزائر من ناحية الداخل...ومن الخارج فهي الخطر الذي يهدد نقاط قوة الدولة...

مسألة تمثيل الحراك هي مسؤولية..


مسألة تمثيل الحراك هي مسؤولية...إن فتحنا باب الأولوية فالأحقية لمن كان يناضلون قبل 22فيفري وشعارهم يا أيها الواقفون أنتم أيضا معنيون...والسلطة تعرفهم بأسمائهم... حلقة مفقودة السلطة استطعفتهم مع بداية الحراك لكن ؟!...لكن ؟! ...لكن ؟!...حسن نية أو سوء نية ؟! كان الخطأ القاتل...ليس العيب أن ترجع خطوة للوراء... تحصين الدولة..

لم نخرج عن الاطار ...ومن بي

لم نخرج عن الاطار ...ومن بين الكماشتين ...في وقت بوتلفيقة...كانت الأعمال التخريبة من الأعلى إلي الأسفل...تقوم بها المكنّة _الادارة _ ...لكن اليوم الأعمال التخربية التي عرضة لها الجزائر أخطر خاصة الأعمال على مسوى القاعدة، وهي نفسها تقريبا قبل تولي بوتفليقة الرئاسة ...نفس المعطيات تؤدي إلى نفس النتائج...

لهذا عملوا على تفاذي المرحلة الانتقالية أو مج

لهذا عملوا على تفاذي المرحلة الانتقالية أو مجلس تأسيسي أو الأرضية...لأنه تحما كان سيكون هناك حالة العزل السياسي والعزل الاعلامي _قناة النهار ...._ ...هذا هوالسلاح الفتاك الذي الذي يبعث الأفكار المسمومة وتنتقلها الجماعات عن طريق عدوى التفكير...

ان كان النظام الجديد له حسن نية...

ان كان النظام الجديد له حسن نية...
عندما ابرم السّادات اتفاقيات كامديفد كان مطر لاتباع سياسة النرجسية لأن حجم وطأت الخيانة كانت كبيرة ولا يوازنها إلى النرجسية ... تم المخاطرة بمستقبل الجزائر _قضية الغاز الصخري _ بصورة مخالفة للقانون وفيها خطر على الجزائر ...فهل تتبع السياسة النرجسية لإلهاء الجزائر عن الخطر ...ان كان النظام الجديد له حسن نية فاليعيد النظر في الاتفاقيات غير شرعية التي أبرمتها حكومة تصريف الأعمال حماية للجزائر ...مصلحة الجزائر ...

قبل الدخول في سياسة الالهاء...

قبل الدخول في سياسة الالهاء...وما قد ينجر من ..يجب على مجموعة أو حزب أو جمعية جزائرية...أن تقدم طعن في العقود غاز الصخري المبرم مع حكومة تصريف الأعمال لشركات المستفيذة ...كون العقد مخالف للقانون من جانب القانون الجزائري ويشكل خطر على البيئة وخطر على مستقبل الجزائر ...

النوفمبرية الباديسية .... عبد الحميد مهري ديمقراطية


النوفمبرية الباديسية .... عبد الحميد مهري ديمقراطية الذبابة ....ديمقراطية الكاسكيطة ...الجزائر خسرت ...خسرت في مدة 9 أشهر مالم تخسره في مدة سنة 57، خسرت الانسان خسرت التراب خسرت الوقت ...خسرّوها في عوامل النهضة ...عندما تأتي اللحظة وعندما تأتي الفرصة ...ولم تصاغ الفكرة ...ولم تساير الفكرة ولم تفّعل الفكرة ...تنتقم الأفكار ...العقل الجماعي تغير تفكيره منذ قرنين أو يزيد ...صنف على أنه ضعيف ...تغير وتطور ويبقى ضعيف ...كان ضعيف وضعيف في أزمة التسعينات، شيء له ما يبرره ...بحكم عمر دولة الجزائر وبسط نفوذ دفعة لاكوسط الفرنسية وووو...لكن أن يتعامل مع أحداث في 2019 بهذا الشكل فالمشكلة أكبر من الضعف ...لم نستفذ من تجربة التسعينات.... ولا من تجارب مصر وسوريا وليبيا وتونس تونس تونس ...ولم نستثمر من عامل انسان _حجم الكم الذي تخرجه الجامعات _ ولا من التراب _اتفاقيات الاستدمار التي وقعت عليها حكومة الڨايد صالح ولا من الوقت _ماضاع في 9أشهر ...._ ... كانت أفكار لم تفعل (عن حسن نية أم سوء نية _تمثيل الحراك ...) ثم جاءت فكرت ترحو ڨاع ثم جاء فكرت العصابة... وفق مبدأ ثقافة الأفكار تم وضع الكمين، فخ حرب جيل الرابع... لم توضع الدولة دفعاتها (الدولة بالمفهوم الواسع شعب وحكومة) ...واخترقت تحصينات كيان الدولة ...كان المطلوب من حراك 22فيفري هو تحصين نقاط الدولة شعب، جيش، شرطة، قضاء، صحافة...و تفعيل المصالحة وتغيير بعض المفاهيم التي أحدثها بوتفليقة...لكن لكن لكن؟! ...بوتفليقة الذي كان دوره كالمخدرات بقت آثار المخدر تسري...مدجنّته أفقصت ...الجزائر وقعت في الكمين بدل المصالحة، خصومة وبدل وبدل وبدل ...عبد الحميد مهري ماهي الممارسات التي جعلت الشعب يرتاح لمظهر القوة هذا سؤال لا نجيب عليه لأنه شيء يخص كل واحد منا ... _ الضعيف مولع بتقليد القوي ووو..._... الجزائر هل سياسة السادات،أم سياسة السيسي...الجزائر على رقعة الشطرنج ...الجزائر مهددة بالحدود والتاريخ والجغرافيا ....الجزائر اجتازت سن المراهقة ودخلت مرحلة الرشد ...لها....

ثلاث أجيال روّضها ودجنّها بوتفليقة ... البصمة الزرقاء

ثلاث أجيال روّضها ودجنّها بوتفليقة ... البصمة الزرقاء
اتضح أنه ليس المترشحين الخمسة فقط من خريجي مدجنة بوتفليقة ...بل ثلاث أجيال استطاع ترويضها وتدجينها
لما الادارة تأخذ صورة المكنة قطع غيارها المسؤول ووقودها القانون وطاقة المحركة لها نابعة من تفاعل نشاط الانسان مع القانون ...المكنة التي أدارها بوتفليقة منذ 20سنة فاسدة قطع غيارها فاسد ...أخرجت مجتمع مدجن ومروض ....ولما كان الشعب في يد السلطة كالعجبنة في يد الحرفي يصنعها كما يشاء ...عجن بوتفلبقة المجتمع مدة 20سنة ...وتركة بصمته عليها دليها بصمة اليد الزرقاء

الجزائرمستهدفة بحرب الجيل الرابع ...


الجزائرمستهدفة بحرب الجيل الرابع ...
يفعله المستبد بنفسه ما يفعله الجاهل بنفسه...الدول تكون دائما في حالة استعداد وتحصين من خطر الحروب حسب تكتيك الحرب ...بانتقال الحرب من جيل لجيل ... ولكل جيل من الأجبال أسس ومبادئ وتكتيك تحكم الحرب ...ونحن في وقت جيل حرب الرابع ...أساس التكتيك الذي تقوم عليه حرب جيل الرابع، الاعلام، العملاء الاختراق.... ... كان من المفترض أن تعمل السلطة على السلطة وضع دفعات لمجابهة خطر الحرب ...في الجزائر جاء الحراك ليكسر حالة الاستبداد ...وهي حالة تصبح فيها الجزائر عرضة لحرب جيل الرابع ...كان لابد من الدولة،الدولة بمفهومها الواسع _ شعب سلطة حكومة _ .... أن تضع خطط وتكتيك للدفاع ...لكن قد تسقط الجزائر في لفخ القاتل لحروب جيل الرابع وهو الاصطدام وهو ما تعمل عليه الدول الغربية بعملائها ..والمسؤولية تقع على السلطة...

في حالة الحرب أختلف في شأن الجندي من ناحية المسؤو

في حالة الحرب أختلف في شأن الجندي من ناحية المسؤولية الجزائية والأخلاقية...كان هناك اجماع على أنه آلة حرب ...لا يخضع للمساءلة ... في حالة السلم تسري الحياة بناء على عقد اجتماعي يربط لعلاقة بين الكل والجزء ...بين المواطن والمؤسسة، والمؤسسة والمؤسسة ... في الأنظمة المستبدة الظالمة ... تحتكر مؤسسات وآليات الدولة و يخل ببنود العقد الاجتماعي فتخرج مؤسسات الدولة عن الوظيفة المناط بها ...يصبح معها منصب رئيس الدولة أدات قمع ...الوزير أدات قمع ...الصحافة أدات قمع ...العدالة أدات قمع ....ال ال ال...عندما تكون أدات قمع.... فأنت أدات دمار .... خرج الشعب يوم 22فيفري لكبح سلطة الاستبداد و لتحرير آليات ووسائل الدولة ...ولتوثيق بنود العقد الاجتماعي بين الجزء والجزء والجزء والكل ...خرج الاداري والصحفي والشرطي والقاضي والعسكري يطلب التحصين ...لكن بغفلة من الشعب وبفعل فاعل وفاعلين ومفعول به ومفعول بهم ...حدثت الثورة المضادة ...والثورة المضادة للمضادة ...و...و ...توجد حلقات مفقودة؟! ...مع تجربة العشرية وبتجارب مصر سوريا ليبيا تونس لم نستخلص الدروس ... لم نستيطع تحصين نفاط قوة الحراك ...ولم نستيع تحصين نقاط قوة الدولة ...ولم نخرج من الاطار العام المخصص للعبة ... الوضع يخدم من كان يعمل على اضعاف أجهزة مناعة الدولة والفيروسات التي تنتظر ضعف الدولة....الجزائر اجتازت مرحلة المراهقة ودخلت سن الرشد ....الجزائر لها صمامات باستطاعتها امتصاص وتخطي الأزمة...

المعضلة في والطابور الخامس ...


المعضلة في والطابور الخامس ...بين الجزء والجزء والجزء والكل علاقة عكسية طردية تناظرية ...صورة الكل تنبثق من شكل الجزء ..قوة الكل من قوة الجزء ...ضعف الجسم من ضعف الخلية... حالة الاستبداد من هوّان المواطن ....حالة التسلط والاستبداد التي تعيشه الجزائر يستمد قوته من هوّان الجزء والجزء والجزء ...مستمد من تغليب فكرة الشخص عن فكرة الفكرة ....مستمد قابلية الاستعمار ...مستمد من قابلية الاستغباء ...مستمد من منطق التبرير ...برمج الانتخابات وأنت برر ...ألغى الانتخابات وأنت برر أجرى محاكمات وأنت برر ...دخل خرج أكل فعل قال أو لايف أو ديما عڨابهم وأنت برر ...المرض الذي يصيب الانسان أول ما يصيب هي الخلية في جزء الخلية إن ام يعالج جزء الخلية يمتد إلى الكل ...مرض التخلف التي تعيشه الدولة أول مايصيب يصيب فكر الشخص المبرر ...

عند الخيانة كان لا بد من اسقاط قوانين بوتفليقة...

عند الخيانة كان لا بد من اسقاط قوانين بوتفليقة...
القضية ليست قضية سرقة ونهب وتبديد وسوء ...القضية هي طعنة في العمق ...هي خيانة ...هي طمس معالم الشخصة الجزائرية... هي خيانة لهد لثورة ...هي أعمال تخريبية من الأعلى والأسفل طالت البشر والحجر والشجر ..هي تكسير العامل النفسي لنهضة... هي خيانة ... عند الخيانة كان لابد من أن تكون محاكمة خاصة، في إطار مرحلة خاصة وظروف استثنائية وقوانين خاصة تطبيق عليها أحكام الخيانة ...لا تكون المحاكمة وفق قانون بوتفليقة _ يسرقون بالقانون _...وفي إطار حملة إنتخابية ....و على رقعة الشطرنج
_خونة الجزائر: تختلف الأسماء، تختلف المصطلحات، تختلف الطرق، تختلف المناهج، تختلف التركيبات، تختلف الظروف، تختلف الوقائع ... من زمان لأخر، ومن مكان لأخر.... لكن يبقى المعنى واحد، والمغزى واحد، والمقصود واحد، والحقيقة واحدة . ..... في زمن كانت الجزائر ثائرة من أجل استرجاع استقلالها، حريتها، وكرامتها....... كان يعتبر الخائن كل من ساعد المستدمر، كل من تآمر على الثورة ، كل من كان قواد .... يعتبر الخائن كل من لم يؤمن بالجزائر ... في زمن استقلال الجزائر، وحرية الجزائر، وكرامة الجزائر، أصبحت الجزائر ...... أصبحت الجزائر ...... أصبحت الجزائر ...... في زمن الحرية الجزائر يعتبر الخائن كل من خان عهد الثوار، كل من عمل على محو انجازات الثورة، كل من حول الحلم إلى كابوس، وجعل التطلعات أوهام، كل من كسر الأمل، يعتبر الخائن كل مسؤول سعى لإذلال الجزائر، كل مسؤول تعدى على حرية وكرامة الجزائر، كل مسؤول تعدى على القانون...... يعتبر الخائن كل من لم يحترم الجزائر _