النوفمبرية الباديسية .... عبد الحميد مهري ديمقراطية الذبابة ....ديمقراطية الكاسكيطة ...الجزائر خسرت ...خسرت في مدة 9 أشهر مالم تخسره في مدة سنة 57، خسرت الانسان خسرت التراب خسرت الوقت ...خسرّوها في عوامل النهضة ...عندما تأتي اللحظة وعندما تأتي الفرصة ...ولم تصاغ الفكرة ...ولم تساير الفكرة ولم تفّعل الفكرة ...تنتقم الأفكار ...العقل الجماعي تغير تفكيره منذ قرنين أو يزيد ...صنف على أنه ضعيف ...تغير وتطور ويبقى ضعيف ...كان ضعيف وضعيف في أزمة التسعينات، شيء له ما يبرره ...بحكم عمر دولة الجزائر وبسط نفوذ دفعة لاكوسط الفرنسية وووو...لكن أن يتعامل مع أحداث في 2019 بهذا الشكل فالمشكلة أكبر من الضعف ...لم نستفذ من تجربة التسعينات.... ولا من تجارب مصر وسوريا وليبيا وتونس تونس تونس ...ولم نستثمر من عامل انسان _حجم الكم الذي تخرجه الجامعات _ ولا من التراب _اتفاقيات الاستدمار التي وقعت عليها حكومة الڨايد صالح ولا من الوقت _ماضاع في 9أشهر ...._ ... كانت أفكار لم تفعل (عن حسن نية أم سوء نية _تمثيل الحراك ...) ثم جاءت فكرت ترحو ڨاع ثم جاء فكرت العصابة... وفق مبدأ ثقافة الأفكار تم وضع الكمين، فخ حرب جيل الرابع... لم توضع الدولة دفعاتها (الدولة بالمفهوم الواسع شعب وحكومة) ...واخترقت تحصينات كيان الدولة ...كان المطلوب من حراك 22فيفري هو تحصين نقاط الدولة شعب، جيش، شرطة، قضاء، صحافة...و تفعيل المصالحة وتغيير بعض المفاهيم التي أحدثها بوتفليقة...لكن لكن لكن؟! ...بوتفليقة الذي كان دوره كالمخدرات بقت آثار المخدر تسري...مدجنّته أفقصت ...الجزائر وقعت في الكمين بدل المصالحة، خصومة وبدل وبدل وبدل ...عبد الحميد مهري ماهي الممارسات التي جعلت الشعب يرتاح لمظهر القوة هذا سؤال لا نجيب عليه لأنه شيء يخص كل واحد منا ... _ الضعيف مولع بتقليد القوي ووو..._... الجزائر هل سياسة السادات،أم سياسة السيسي...الجزائر على رقعة الشطرنج ...الجزائر مهددة بالحدود والتاريخ والجغرافيا ....الجزائر اجتازت سن المراهقة ودخلت مرحلة الرشد ...لها....
السبت، 4 يناير 2020
النوفمبرية الباديسية .... عبد الحميد مهري ديمقراطية
النوفمبرية الباديسية .... عبد الحميد مهري ديمقراطية الذبابة ....ديمقراطية الكاسكيطة ...الجزائر خسرت ...خسرت في مدة 9 أشهر مالم تخسره في مدة سنة 57، خسرت الانسان خسرت التراب خسرت الوقت ...خسرّوها في عوامل النهضة ...عندما تأتي اللحظة وعندما تأتي الفرصة ...ولم تصاغ الفكرة ...ولم تساير الفكرة ولم تفّعل الفكرة ...تنتقم الأفكار ...العقل الجماعي تغير تفكيره منذ قرنين أو يزيد ...صنف على أنه ضعيف ...تغير وتطور ويبقى ضعيف ...كان ضعيف وضعيف في أزمة التسعينات، شيء له ما يبرره ...بحكم عمر دولة الجزائر وبسط نفوذ دفعة لاكوسط الفرنسية وووو...لكن أن يتعامل مع أحداث في 2019 بهذا الشكل فالمشكلة أكبر من الضعف ...لم نستفذ من تجربة التسعينات.... ولا من تجارب مصر وسوريا وليبيا وتونس تونس تونس ...ولم نستثمر من عامل انسان _حجم الكم الذي تخرجه الجامعات _ ولا من التراب _اتفاقيات الاستدمار التي وقعت عليها حكومة الڨايد صالح ولا من الوقت _ماضاع في 9أشهر ...._ ... كانت أفكار لم تفعل (عن حسن نية أم سوء نية _تمثيل الحراك ...) ثم جاءت فكرت ترحو ڨاع ثم جاء فكرت العصابة... وفق مبدأ ثقافة الأفكار تم وضع الكمين، فخ حرب جيل الرابع... لم توضع الدولة دفعاتها (الدولة بالمفهوم الواسع شعب وحكومة) ...واخترقت تحصينات كيان الدولة ...كان المطلوب من حراك 22فيفري هو تحصين نقاط الدولة شعب، جيش، شرطة، قضاء، صحافة...و تفعيل المصالحة وتغيير بعض المفاهيم التي أحدثها بوتفليقة...لكن لكن لكن؟! ...بوتفليقة الذي كان دوره كالمخدرات بقت آثار المخدر تسري...مدجنّته أفقصت ...الجزائر وقعت في الكمين بدل المصالحة، خصومة وبدل وبدل وبدل ...عبد الحميد مهري ماهي الممارسات التي جعلت الشعب يرتاح لمظهر القوة هذا سؤال لا نجيب عليه لأنه شيء يخص كل واحد منا ... _ الضعيف مولع بتقليد القوي ووو..._... الجزائر هل سياسة السادات،أم سياسة السيسي...الجزائر على رقعة الشطرنج ...الجزائر مهددة بالحدود والتاريخ والجغرافيا ....الجزائر اجتازت سن المراهقة ودخلت مرحلة الرشد ...لها....
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق