الاثنين، 16 سبتمبر 2013

مهبول ولست خائن يا بوتفليقة يا شكيب ويا بالقا

مهبول ولست خائن يا بوتفليقة يا شكيب ويا بالقاسم منصف ويا عثمان موسى ويا  بودربالي ويا لشلق ويا ويا ... نعم أنا مهبول لأني لم أشاركم إجرامكم في تلك الكعكة التي كانت تسيل لعاب الكلاب ـ المرلمة التي كنتم تتكالبون عليها وأردتموني أن اشاركم فيها ـ ... مهبول لأني أصريت على إتهام شكيب خليل الذي لم يتجرأ ولا واحد منكم أن يكتب إسمه حتى على ورقة أوساخ ... مهبول لأني وضعتكم في الخانة التي يجب أن تكونوا فيها ... مهبول يا لشلق ويا عثمان موسى وبالقاسم منصف ويا أكلوش عبد المجيد لأني مصّر على فضح جرائم التي إقترفتموها مهبول ولست خائن يا بوتفليقة .... أيها المجرمون الخونة .... تتحدد شخصية الكل على الصراع الذي يدور بين الخير والشر في اصغر وأهم جزء يدخل في تركيبته، تحددت شخصية الجزائر على شخصية بوتفليقة فكانت شخصيته هي المرجع وهي القاعدة بالنسية للكل، فكان كالغدة السرطانية يعمل على إصدرا قرارت وقوانين لحماية وإنتاج الخلايا السرطانية ... فسار في مساره جميع جميع الأعضاء المكونة لجسد الدولة، فكان القضاء فاسد والأمن فاسد ووووو.........

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق