قيد الحق كإجراء تنظيمي لتفادي
الفوضى … مع مرور الوقت تحولت الشكلية من إجراء استثنائي إلى قاعدة ثابتة
… فألغت الشكلية الحق فهضم وضاع الحق وفقد الشيء معناه … استغلت الشكلية
كإجراء يبيح الإجرام … فأجرم المجرم … واستدمرت الدول … وقيدت الحريات …
واغتصبت الأراضي … وقتل الناس … وظلموا … وساد الفساد … وتدرع المجرم
بالشكلية … و … و… سادت الشكلية بين الجزء والكل...ساوة بين ما هو مادي وما إنساني … وأصبحت الشكلية هي الحق ذاته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق