مرض الاستعمار الاستدمار كان بسبب مسببات تلي أعرض مابعد الحضارة ...فيروس قابلية الاستعمار هو راعي لمرض الاستدمار... مس الفرد الجزائري ولم يمس الشخصية... طبعته فرنسا في الفرد ولم يطبع في الشخصية الجزائرية ...أوجدته بفارق الحرب كرسته بالقمع ثم التجهيل ثم التعليم ...في زمن الاستقلال بالقتل والتعليم وسياسة الارهاب وبالتهميش وأعمال التخريب التي طالت الجزائر من الأعلى للأسفل ...مع تغير موازين القوى في العالم وببدأ تحرك شعرت ميزان الحضارة ...بدأ جهاز المناعة الجزائري ينتقل من مرحلة الدفاع للهجوم...- حالة طبيعية في صراع الفكري مع شيخوخة حضارة وبدأ ظهور بوادر انطلاق حضارة- ..انتقال لو فعلت الأفكار وتعامل بايجابية مع الحراك ...لكان منحنى الحضارة تغيير بنسق سريع وفق معطيات ومسببات ضعف فيروس قابلية الاستعمار...الذي بقى يتحصن بكم السلالة وليس بالشخصية...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق