باسم الحراك السلمي... يعتقل الحراك...
الوضع الراهن يتحمله الظرف الآخر -أصحاب فكرة تروحوا ڨاع والمادة 102....- وليس النظام ...النظام العسكري ...ديمقراطي ..الملكي...هو نظام بخصائص وصفات ترامب ...المعضلة تكمن في أنه الظرف الآخر الخصم -فرنسا - يعي ما لم تعيه الجزائر ...يعني أنه في مرحلة أفول حضارة لتنطلق حضارة وهي ستلعب كل أوراقها لتعطيل تغير شعرة الميزان ...في مرحلة كان مطلوب من الحراك بلورت الفكرة بتحصين نقاط قوة الدولة ...وتوطيد بنود العقد الاجتماعي بين الجزء والجزء والجزء والكل ...الحراك فقد الفكرة فنتقمت الأفكار فلم يستطيع تحصين نفسه ...
أمريكا الجين الوارث ...قامت صفات الجين الوارث للعالم على الظلم والكذب والتناقض .. أخذت باقي دول الأعضاء في العالم صفة ترامب ...في أمريكا من تدعي الحرية و الديمقراطية ....هي الأولى من تحارب الحرية و الديمقراطية على الصعيد الداخلي والخارجي ... تنهب وتستعمر وتخرب باسم الحرية والديمقراطية .....ورثت الأنظمة خاصة العربية صفات ترامب ...في الجزائر السلطة تتغنى بالحراك السلمي الكبير ..ال..ال... لكن في مقابل هي من تقوم بالقمع واعتقال النواة الأساسية للحراك ...باسم الحراك السلمي الكبير ...ال.ال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق